No exact translation found for بنات الأخت

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic بنات الأخت

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Euch ist verboten zu heiraten: eure Mütter, Töchter, Schwestern, Tanten (väterlicherseits und mütterlicherseits), eure Nichten (Töchter des Bruders und der Schwester), die Mütter, die euch gestillt haben, eure Milchschwestern, eure Schwiegermütter, die in eurer Obhut befindlichen Stieftöchter - es sei denn, daß ihr zu ihren Müttern nicht eingegangen seid, denn dann sind sie euch nicht verboten - und eure Schwiegertöchter (Ehefrauen von leiblichen Söhnen). Ihr sollt nicht zwei Schwestern zugleich heiraten. Gott verzeiht, was vor diesem Verbot vorgefallen ist. Gott ist voller Vergebung und Barmherzigkeit.
    حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما
  • Und wenn ihr die Frauen entlaßt und sie ihren Termin erreichen , dann haltet sie nicht davon ab , ihre Gatten zu heiraten , wenn sie sich in gütiger Weise einigen . Dies ist eine Ermahnung für denjenigen unter euch , der an Allah und an den Jüngsten Tag glaubt .
    « وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن » انقضت عدتهن « فلا تعضلوهن » خطاب للأولياء أي تمنعوهن من « أن ينكحن أزواجهن » المطلقين لهن لأن سبب نزولها أن أخت معقل بن يسار طلقها زوجها فأراد أن يراجعها فمنعها معقل بن يسار كما رواه الحاكم « إذا تراضوا » أي الأزواج والنساء « بينهم بالمعروف » شرعا « ذلك » النهي عن العضل « يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر » لأنه المنتفع به « ذلكم » أي ترك العضل « أزكى » خير « لكم وأطهر » لكم ولهم لما يُخشى على الزوجين من الريبة بسبب العلاقة بينهما « والله يعلم » ما فيه المصلحة « وأنتم لا تعلمون » ذلك فاتَّبعوا أوامره .
  • erboten sind euch ( zur Heirat ) eure Mütter , eure Töchter , eure Schwestern , eure Vaterschwestern und Mutterschwestern , eure Brudertöchter und Schwestertöchter , eure Nährmütter , die euch gestillt haben , und eure Milchschwestern und die Mütter eurer Frauen und eure Stieftöchter , die in eurem Schutze sind , von euren Frauen , mit denen ihr ( die eheliche Beziehung ) vollzogen habt . Habt ihr dies jedoch noch nicht mit ihnen vollzogen , so ist es keine Sünde .
    ( حرمت عليكم أمهاتكم ) أن تنكحوهن وشملت الجدات من قبل الأب أو الأم ( وبناتكم ) وشملت بنات الأولاد وإن سفلن ( وأخواتكم ) من جهة الأب أو الأم ( وعماتكم ) أي أخوات آبائكم وأجدادكم ( وخالاتكم ) أي أخوات أمهاتكم وجداتكم ( وبنات الأخ وبنات الأخت ) ويدخل فيهن أولادهم ( وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم ) قبل استكمال الحولين خمس رضعات كما بينه الحديث ( وأخواتكم من الرضاعة ) ويلحق بذلك بالسنة البنات منها وهن من أرضعتهم موطوأته والعمات والخالات وبنات الأخ وبنات الأخت منها لحديث : " " يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب " " رواه البخاري ومسلم ( وأمهات نسائكم وربائبكم ) جمع ربيبة وهي بنت الزوجة من غيره ( اللاتي في حجوركم ) تربونهن . صفة موافقة للغالب فلا مفهوم لها ( من نسائكم اللاتي دخلتم بهن ) أي جامعتموهن ( فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم ) في نكاح بناتهن إذا فارقتموهن ( وحلائل ) أزواج ( أبنائكم الذين من أصلابكم ) بخلاف من تبنيتموهم فلكم نكاح حلائلهم ( وأن تجمعوا بين الأختين ) من نسب أو رضاع بالنكاح ويلحق بهما بالسنة الجمع بينها وبين عمتها أو خالتها ويجوز نكاح كل واحدة على الانفراد وملكهما معا ويطأ واحدة ( إلا ) لكن ( ما قد سلف ) في الجاهلية من نكاحهم بعض ما ذكر فلا جناح عليكم فيه ( إن الله كان غفورا ) لما سلف منكم قبل النهي ( رحيما ) بكم في ذلك .
  • Und es ziemt sich nicht für einen gläubigen Mann oder eine gläubige Frau , daß sie - wenn Allah und Sein Gesandter eine Angelegenheit beschlossen haben - eine andere Wahl in ihrer Angelegenheit treffen . Und der , der Allah und Seinem Gesandten nicht gehorcht , geht wahrlich in of fenkundiger Weise irre .
    ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أمرا أن تكون ) بالتاء والياء ( لهم الخيرة ) أي الاختيار ( من أمرهم ) خلاف أمر الله ورسوله ، نزلت في عبد الله بن جحش وأخته زينب خطبها النبي لزيد بن حارثة فكرها ذلك حين علما لظنهما قبل أن النبي صلى الله عليه وسلم خطبها لنفسه ثم رضيا للآية ( ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) بينا فزوجها النبي صلى الله عليه وسلم لزيد ثم وقع بصره عليها بعد حين فوقع في نفسه حبها وفي نفس زيد كراهتها ، ثم قال للنبي صلى الله عليه وسلم أريد فراقها فقال : " أمسك عليك زوجك " كما قال تعالى :
  • Und wenn ihr euch von Frauen scheidet und sie dann ihre festgesetzte Zeit erreicht haben , so haltet sie nicht davon ab , ihre Gatten zu heiraten , wenn sie sich in rechtlicher Weise miteinander geeinigt haben . Damit wird von euch ermahnt , wer an Allah und den Jüngsten Tag glaubt .
    « وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن » انقضت عدتهن « فلا تعضلوهن » خطاب للأولياء أي تمنعوهن من « أن ينكحن أزواجهن » المطلقين لهن لأن سبب نزولها أن أخت معقل بن يسار طلقها زوجها فأراد أن يراجعها فمنعها معقل بن يسار كما رواه الحاكم « إذا تراضوا » أي الأزواج والنساء « بينهم بالمعروف » شرعا « ذلك » النهي عن العضل « يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر » لأنه المنتفع به « ذلكم » أي ترك العضل « أزكى » خير « لكم وأطهر » لكم ولهم لما يُخشى على الزوجين من الريبة بسبب العلاقة بينهما « والله يعلم » ما فيه المصلحة « وأنتم لا تعلمون » ذلك فاتَّبعوا أوامره .
  • Verboten ( zu heiraten ) sind euch eure Mütter , eure Töchter , eure Schwestern , eure Tanten väterlicherseits , eure Tanten mütterlicherseits , die Nichten , eure Nährmütter , die euch gestillt haben , eure Milchschwestem , die Mütter eurer Frauen , eure Stieftöchter , die sich im Schoß eurer Familie befinden von euren Frauen , zu denen ihr eingegangen seid , - wenn ihr jedoch nicht zu ihnen eingegangen seid , so ist es keine Sünde für euch ( , deren Töchter zu heiraten ) - und ( verboten zu heiraten sind euch ) die Ehefrauen eurer Söhne , die aus euren Lenden ( hervorgegangen ) sind , und ( verboten ist es euch , ) daß ihr zwei Schwestern zusammen ( zur Frau ) nehmt , außer dem , was bereits geschehen ist . Gewiß , Allah ist Allvergebend und Barmherzig .
    ( حرمت عليكم أمهاتكم ) أن تنكحوهن وشملت الجدات من قبل الأب أو الأم ( وبناتكم ) وشملت بنات الأولاد وإن سفلن ( وأخواتكم ) من جهة الأب أو الأم ( وعماتكم ) أي أخوات آبائكم وأجدادكم ( وخالاتكم ) أي أخوات أمهاتكم وجداتكم ( وبنات الأخ وبنات الأخت ) ويدخل فيهن أولادهم ( وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم ) قبل استكمال الحولين خمس رضعات كما بينه الحديث ( وأخواتكم من الرضاعة ) ويلحق بذلك بالسنة البنات منها وهن من أرضعتهم موطوأته والعمات والخالات وبنات الأخ وبنات الأخت منها لحديث : " " يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب " " رواه البخاري ومسلم ( وأمهات نسائكم وربائبكم ) جمع ربيبة وهي بنت الزوجة من غيره ( اللاتي في حجوركم ) تربونهن . صفة موافقة للغالب فلا مفهوم لها ( من نسائكم اللاتي دخلتم بهن ) أي جامعتموهن ( فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم ) في نكاح بناتهن إذا فارقتموهن ( وحلائل ) أزواج ( أبنائكم الذين من أصلابكم ) بخلاف من تبنيتموهم فلكم نكاح حلائلهم ( وأن تجمعوا بين الأختين ) من نسب أو رضاع بالنكاح ويلحق بهما بالسنة الجمع بينها وبين عمتها أو خالتها ويجوز نكاح كل واحدة على الانفراد وملكهما معا ويطأ واحدة ( إلا ) لكن ( ما قد سلف ) في الجاهلية من نكاحهم بعض ما ذكر فلا جناح عليكم فيه ( إن الله كان غفورا ) لما سلف منكم قبل النهي ( رحيما ) بكم في ذلك .
  • Weder für einen gläubigen Mann noch für eine gläubige Frau gibt es , wenn Allah und Sein Gesandter eine Angelegenheit entschieden haben , die Möglichkeit , in ihrer Angelegenheit zu wählen . Und wer sich Allah und Seinem Gesandten widersetzt , der befindet sich ja in deutlichem Irrtum .
    ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أمرا أن تكون ) بالتاء والياء ( لهم الخيرة ) أي الاختيار ( من أمرهم ) خلاف أمر الله ورسوله ، نزلت في عبد الله بن جحش وأخته زينب خطبها النبي لزيد بن حارثة فكرها ذلك حين علما لظنهما قبل أن النبي صلى الله عليه وسلم خطبها لنفسه ثم رضيا للآية ( ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) بينا فزوجها النبي صلى الله عليه وسلم لزيد ثم وقع بصره عليها بعد حين فوقع في نفسه حبها وفي نفس زيد كراهتها ، ثم قال للنبي صلى الله عليه وسلم أريد فراقها فقال : " أمسك عليك زوجك " كما قال تعالى :
  • Und wenn ihr die Frauen entlaßt und sie das Ende ihrer Frist erreichen , dann hindert sie nicht , ihre Gatten wieder zu heiraten , falls sie sich in rechtlicher Weise geeinigt haben . Damit wird derjenige von euch ermahnt , der an Gott und den Jüngsten Tag glaubt .
    « وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن » انقضت عدتهن « فلا تعضلوهن » خطاب للأولياء أي تمنعوهن من « أن ينكحن أزواجهن » المطلقين لهن لأن سبب نزولها أن أخت معقل بن يسار طلقها زوجها فأراد أن يراجعها فمنعها معقل بن يسار كما رواه الحاكم « إذا تراضوا » أي الأزواج والنساء « بينهم بالمعروف » شرعا « ذلك » النهي عن العضل « يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر » لأنه المنتفع به « ذلكم » أي ترك العضل « أزكى » خير « لكم وأطهر » لكم ولهم لما يُخشى على الزوجين من الريبة بسبب العلاقة بينهما « والله يعلم » ما فيه المصلحة « وأنتم لا تعلمون » ذلك فاتَّبعوا أوامره .
  • Verboten ist auch , zu heiraten eure Mütter , eure Töchter , eure Schwestern , eure Tanten väterlicherseits und eure Tanten mütterlicherseits , die Töchter des Bruders und die Töchter der Schwester , eure Mütter , die euch gestillt haben , und eure Milchschwestern , die Mütter eurer Frauen , eure Stieftöchter , die sich in eurem Schutz befinden und von euren Frauen stammen , zu denen ihr eingegangen seid - wenn ihr zu ihnen noch nicht eingegangen seid , dann ist es für euch kein Vergehen - , und die Ehefrauen eurer Söhne , die aus euren Lenden stammen . ( Verboten ist ) auch , daß ihr zwei Schwestern zur Frau zusammen habt , abgesehen von dem , was bereits geschehen ist .
    ( حرمت عليكم أمهاتكم ) أن تنكحوهن وشملت الجدات من قبل الأب أو الأم ( وبناتكم ) وشملت بنات الأولاد وإن سفلن ( وأخواتكم ) من جهة الأب أو الأم ( وعماتكم ) أي أخوات آبائكم وأجدادكم ( وخالاتكم ) أي أخوات أمهاتكم وجداتكم ( وبنات الأخ وبنات الأخت ) ويدخل فيهن أولادهم ( وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم ) قبل استكمال الحولين خمس رضعات كما بينه الحديث ( وأخواتكم من الرضاعة ) ويلحق بذلك بالسنة البنات منها وهن من أرضعتهم موطوأته والعمات والخالات وبنات الأخ وبنات الأخت منها لحديث : " " يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب " " رواه البخاري ومسلم ( وأمهات نسائكم وربائبكم ) جمع ربيبة وهي بنت الزوجة من غيره ( اللاتي في حجوركم ) تربونهن . صفة موافقة للغالب فلا مفهوم لها ( من نسائكم اللاتي دخلتم بهن ) أي جامعتموهن ( فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم ) في نكاح بناتهن إذا فارقتموهن ( وحلائل ) أزواج ( أبنائكم الذين من أصلابكم ) بخلاف من تبنيتموهم فلكم نكاح حلائلهم ( وأن تجمعوا بين الأختين ) من نسب أو رضاع بالنكاح ويلحق بهما بالسنة الجمع بينها وبين عمتها أو خالتها ويجوز نكاح كل واحدة على الانفراد وملكهما معا ويطأ واحدة ( إلا ) لكن ( ما قد سلف ) في الجاهلية من نكاحهم بعض ما ذكر فلا جناح عليكم فيه ( إن الله كان غفورا ) لما سلف منكم قبل النهي ( رحيما ) بكم في ذلك .
  • Ein Gläubiger oder eine Gläubige darf , wenn Gott und sein Gesandter eine Angelegenheit entschieden haben , nicht die Möglichkeit haben , in ihrer Angelegenheit frei zu wählen . Und wer gegen Gott und seinen Gesandten ungehorsam ist , der befindet sich in einem offenkundigen Irrtum .
    ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أمرا أن تكون ) بالتاء والياء ( لهم الخيرة ) أي الاختيار ( من أمرهم ) خلاف أمر الله ورسوله ، نزلت في عبد الله بن جحش وأخته زينب خطبها النبي لزيد بن حارثة فكرها ذلك حين علما لظنهما قبل أن النبي صلى الله عليه وسلم خطبها لنفسه ثم رضيا للآية ( ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) بينا فزوجها النبي صلى الله عليه وسلم لزيد ثم وقع بصره عليها بعد حين فوقع في نفسه حبها وفي نفس زيد كراهتها ، ثم قال للنبي صلى الله عليه وسلم أريد فراقها فقال : " أمسك عليك زوجك " كما قال تعالى :